فرعون موسى من قوم موسى!!؟؟ الدليل من القرآن والسنه
-------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا كان عنوان كتاب قراته لكاتب اسمه الدكتور عاطف عزت وبحثه موجود على الانترنت ويتحدث فيه عن حقيقه غائبه عن الكثير بل الجميع وهذه الحقيقه بالرغم من ان المسلم من الممكن مع عدم معرفته بها ان يكتمل ايمانه لانها تعد تاريخيه اكتر من ان تكون متعلقه بالدين والعقيده الا اننى من وجهة نظرى الشخصيه اعتقد ان معرفتها والالمام بها مفيد لللمسلم ولزياده فهمه بالقران والسنه النبويه الشريفه وهذه الحقيقه ايضا لاتتصادم مع القران او السنه النبويه بل العكس قد تتوافق معهما وتجعل الامور اكثر وضوحا وتتخلص فى ان * اعتقاد ان فرعون هو من ملوك وادى النيل اللذين اهم اقباط فى جنسهم البشرى وسلالتهم وهم ايضا او من عاشو بهذه الارض واسسوا عليها حضاره هذا اعتقاد خاطئ وفرعون هذا اسم علم وليس لقب بديل ذكره فى القران نكره بدون الف ولام واعتقاد الكثيرين بانه رمسيس الثانى اكثر خطأ لان فرعون كان اسم شخص وهو من ملوك الهكسوس اللذين هم من سلاله العماليق وهى سلاله عربيه تتفق فى الاصل والنسب مع العبرانيين اجداد بنى اسرائيل وهم يعودون لجد يسمى عابر من سلاله سام بن نوح والادله على هذا الكلام كثيره يمكن قراتها من خلال الكتاب للؤلف اللذى اقتنعت بكلامه واعتقد ان كل من سيقرا الكتاب سيقتنع لتوافق الكلام مع المنطق السليم **ولكنى اذكر امثر الادله اقناعا لى شخصياوقد لاحظته بنفسى هو ان الجميع تقريبا متفق على ان سيدنا يوسف كان تواجد بمصر اثناء حكم الهكسوس وليس كان موجودا مع ملوك وادىالنيل الاقباط وهدا موجود بتفسيرابن كثير وذكر ان اسم الملك المذكور بقصه سيدنا يوسف الريان بن الوليد والعزيز اسمه قطفر وهى اسماء اعرابيه وليست قبطيه مثل امنحتب ورمسيس مثلا وكان مجئ سيدنا موسى بعد سيدنا يوسف تقريبا ب135 عاما وكان مازال حكم الهكسوس موجود بسيناء وشمال الدلتا والدليل على ان الموجودين اثناء سيدنا موسى امتداد وذريه من كانوا معصرين لسيدنا يوسف انه فى سوره غافر يقول الله عز وجل على لسان مؤمن ال فرعون مخاطبا قومه (ولقدجاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم فى شك مما جاءكم به حتى اذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا) ففرعون كان رجلا اعرابيا من اللموك الرعاه اللذين حكموا فى شمال البلاد واحتلوها مع سيناء وتم خرجهم نهائيا وزوال حكمهم ومملكتهم مع غرق فرعون
ويقال :
ان هذا الكلام صحيح .. و قد اورده العلامة سليم حسن رائد علم المصريات في كتابه موسوعة مصر القديمة (كتبها في النصف الاول من القرن العشرين). (للعالمين - هل ذكر سليم حسن هذا الكلام!!؟؟)
و ازيد انه قال ان الرعامسة ايضا من عرب الشام الساميين و لذلك فان عاصمتهم كانت في الشرقية موطن عرب مصر الاول, فرمسيس الاول ابو ستي الاول و جد رمسيس الثاني هو رجل ينحدر من قبيلة عربية قريبة من الحقسوس (الهكسوس) العرب الشوام الساميين.
حرص كمال الملاخ القبطي و اخرون من رواد علم المصريات على اخفاء هذه الحقائق عن عروبة عدد كبير من الاسر الفرعونية لاسباب ماسونية و دينية
منقول عن الاخ سلطان
الرد من القرآن والسنه
-1-
جاء فى قوله تعالى : "ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم كبر مقتا عند الله وعند الذين آمنوا كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار"
وهذا الجزء من الحديث يؤكد ان فرعون ليس من بنى اسرائيل بل انه من قوم آخرين ويوضح الاية الكريمه:
سألت عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
...
فقال : تذاكر فرعون وجلساؤه ما كان الله عز وجل وعد إبراهيم صلى الله عليه وسلم من أن يجعل في ذريته أنبياء وملوكا ، فقال بعضهم : إن بني إسرائيل لينتظرون ذلك ما يشكون فيه ، وقد كانوا يظنون يظنون أنه يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام ، فلما هلك قالوا : ليس هكذا كان ، إن الله عز وجل وعد إبراهيم صلى الله عليه وسلم ، قال فرعون : فكيف ترون ؟ فأتمروا ، واجتمعوا أمرهم على أن يبعث رجالا بالشفار ، يطوفون في بني إسرائيل ، فلا يجدون مولودا ذكرا إلا ذبحوه ، ففعلوا ذلك ، فلما أن رأوا أن الكبار في بني إسرائيل ، يموتون بآجالهم ، والصغار يذبحون ، قالوا : أتوشكون أن تفنوا بني إسرائيل ، فتصبروا إلى أن تباشروا من الأعمال ، والخدمة التي كانوا يكفونكم ؟ فاقتلوا عاما كل مولود ذكر ، فيقل نباتهم ، ودعوا عاما ، فلا تقتلوا منهم أحدا فيشب الصغار ، مكان من يموت من الكبار ، فإنهم لن يكثروا بمن تستحيون فتخافوا مكاثرتهم إباكم ولن يفنوا بمن تقتلون فتحتاجون إليهم ، فأجمعوا أمرهم على ذلك
...
الراوي: ابن عباس المحدث: البوصيري - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 6/234
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
-2-
وهذه الايه تثبت ان فرعون ليس من قوم موسى او بنى اسرائيل
( ولما وقع عليهم الرجز قالوا ياموسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرائيل ( 134 ) فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون ( 135 ) فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين ( 136 ) الاعراف
لان الهدف الرئيس كان اخراج بنى اسرائيل من مصر
وهذا الحديث
أمر موسى قومه من بني إسرائيل ، وذلك بعد ما جاء قوم فرعون الآيات الخمس ، الطوفان وما ذكر الله في الآية – يعني قوله تعالى : { فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد … . } فلم يؤمنوا ولم يرسلوا معه بني إسرائيل ، فقال : ليذبح كل رجل منكم كبشا ، ثم ليخضب كفه في دمه ، ثم ليضرب به على بابه ، فقال القبط لبني إسرائيل : لم تجعلون هذا الدم على أبوابكم ؟ فقالوا : إن الله يرسل عليكم عذابا يقتلكم وتهلكون . فقال القبط : فما يعرفكم الله إلا بهذه العلامات ! فقالوا : هكذا أمرنا نبينا ، فأصبحوا وقد طعن من قوم فرعون سبعون ألفا ، فأمسوا وهم لا يتدافنون ، فقال فرعون عند ذلك لموسى عليه السلام : { ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز } وهو الطاعون { لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرائيل } فدعا ربه فكشف عنهم
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: بذل الماعون - الصفحة أو الرقم: 36
خلاصة حكم المحدث: مرسل قوي الإسناد
-3-
وهذه الاية ايضا:
وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون ( 127 ) ) الاعراف
هنا نجد المقارنه بين قومين: قوم فرعون وقوم موسي مما يدل على انهما مختلفين
وهذا الحديث:
ما هذا اليوم الذي تصومونه ؟ فقالوا : هذا يوم عظيم . أنجى الله فيه موسى وقومه . وغرق فرعون وقومه . فصامه موسى شكرا . فنحن نصومه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فنحن أحق وأولى بموسى منكم ، فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم . وأمر بصيامه .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1130
خلاصة حكم المحدث: صحيح
والله اعلى واعلم
-------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا كان عنوان كتاب قراته لكاتب اسمه الدكتور عاطف عزت وبحثه موجود على الانترنت ويتحدث فيه عن حقيقه غائبه عن الكثير بل الجميع وهذه الحقيقه بالرغم من ان المسلم من الممكن مع عدم معرفته بها ان يكتمل ايمانه لانها تعد تاريخيه اكتر من ان تكون متعلقه بالدين والعقيده الا اننى من وجهة نظرى الشخصيه اعتقد ان معرفتها والالمام بها مفيد لللمسلم ولزياده فهمه بالقران والسنه النبويه الشريفه وهذه الحقيقه ايضا لاتتصادم مع القران او السنه النبويه بل العكس قد تتوافق معهما وتجعل الامور اكثر وضوحا وتتخلص فى ان * اعتقاد ان فرعون هو من ملوك وادى النيل اللذين اهم اقباط فى جنسهم البشرى وسلالتهم وهم ايضا او من عاشو بهذه الارض واسسوا عليها حضاره هذا اعتقاد خاطئ وفرعون هذا اسم علم وليس لقب بديل ذكره فى القران نكره بدون الف ولام واعتقاد الكثيرين بانه رمسيس الثانى اكثر خطأ لان فرعون كان اسم شخص وهو من ملوك الهكسوس اللذين هم من سلاله العماليق وهى سلاله عربيه تتفق فى الاصل والنسب مع العبرانيين اجداد بنى اسرائيل وهم يعودون لجد يسمى عابر من سلاله سام بن نوح والادله على هذا الكلام كثيره يمكن قراتها من خلال الكتاب للؤلف اللذى اقتنعت بكلامه واعتقد ان كل من سيقرا الكتاب سيقتنع لتوافق الكلام مع المنطق السليم **ولكنى اذكر امثر الادله اقناعا لى شخصياوقد لاحظته بنفسى هو ان الجميع تقريبا متفق على ان سيدنا يوسف كان تواجد بمصر اثناء حكم الهكسوس وليس كان موجودا مع ملوك وادىالنيل الاقباط وهدا موجود بتفسيرابن كثير وذكر ان اسم الملك المذكور بقصه سيدنا يوسف الريان بن الوليد والعزيز اسمه قطفر وهى اسماء اعرابيه وليست قبطيه مثل امنحتب ورمسيس مثلا وكان مجئ سيدنا موسى بعد سيدنا يوسف تقريبا ب135 عاما وكان مازال حكم الهكسوس موجود بسيناء وشمال الدلتا والدليل على ان الموجودين اثناء سيدنا موسى امتداد وذريه من كانوا معصرين لسيدنا يوسف انه فى سوره غافر يقول الله عز وجل على لسان مؤمن ال فرعون مخاطبا قومه (ولقدجاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم فى شك مما جاءكم به حتى اذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا) ففرعون كان رجلا اعرابيا من اللموك الرعاه اللذين حكموا فى شمال البلاد واحتلوها مع سيناء وتم خرجهم نهائيا وزوال حكمهم ومملكتهم مع غرق فرعون
ويقال :
ان هذا الكلام صحيح .. و قد اورده العلامة سليم حسن رائد علم المصريات في كتابه موسوعة مصر القديمة (كتبها في النصف الاول من القرن العشرين). (للعالمين - هل ذكر سليم حسن هذا الكلام!!؟؟)
و ازيد انه قال ان الرعامسة ايضا من عرب الشام الساميين و لذلك فان عاصمتهم كانت في الشرقية موطن عرب مصر الاول, فرمسيس الاول ابو ستي الاول و جد رمسيس الثاني هو رجل ينحدر من قبيلة عربية قريبة من الحقسوس (الهكسوس) العرب الشوام الساميين.
حرص كمال الملاخ القبطي و اخرون من رواد علم المصريات على اخفاء هذه الحقائق عن عروبة عدد كبير من الاسر الفرعونية لاسباب ماسونية و دينية
منقول عن الاخ سلطان
الرد من القرآن والسنه
-1-
جاء فى قوله تعالى : "ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم كبر مقتا عند الله وعند الذين آمنوا كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار"
وهذا الجزء من الحديث يؤكد ان فرعون ليس من بنى اسرائيل بل انه من قوم آخرين ويوضح الاية الكريمه:
سألت عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
...
فقال : تذاكر فرعون وجلساؤه ما كان الله عز وجل وعد إبراهيم صلى الله عليه وسلم من أن يجعل في ذريته أنبياء وملوكا ، فقال بعضهم : إن بني إسرائيل لينتظرون ذلك ما يشكون فيه ، وقد كانوا يظنون يظنون أنه يوسف بن يعقوب عليهما الصلاة والسلام ، فلما هلك قالوا : ليس هكذا كان ، إن الله عز وجل وعد إبراهيم صلى الله عليه وسلم ، قال فرعون : فكيف ترون ؟ فأتمروا ، واجتمعوا أمرهم على أن يبعث رجالا بالشفار ، يطوفون في بني إسرائيل ، فلا يجدون مولودا ذكرا إلا ذبحوه ، ففعلوا ذلك ، فلما أن رأوا أن الكبار في بني إسرائيل ، يموتون بآجالهم ، والصغار يذبحون ، قالوا : أتوشكون أن تفنوا بني إسرائيل ، فتصبروا إلى أن تباشروا من الأعمال ، والخدمة التي كانوا يكفونكم ؟ فاقتلوا عاما كل مولود ذكر ، فيقل نباتهم ، ودعوا عاما ، فلا تقتلوا منهم أحدا فيشب الصغار ، مكان من يموت من الكبار ، فإنهم لن يكثروا بمن تستحيون فتخافوا مكاثرتهم إباكم ولن يفنوا بمن تقتلون فتحتاجون إليهم ، فأجمعوا أمرهم على ذلك
...
الراوي: ابن عباس المحدث: البوصيري - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 6/234
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
-2-
وهذه الايه تثبت ان فرعون ليس من قوم موسى او بنى اسرائيل
( ولما وقع عليهم الرجز قالوا ياموسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرائيل ( 134 ) فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون ( 135 ) فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين ( 136 ) الاعراف
لان الهدف الرئيس كان اخراج بنى اسرائيل من مصر
وهذا الحديث
أمر موسى قومه من بني إسرائيل ، وذلك بعد ما جاء قوم فرعون الآيات الخمس ، الطوفان وما ذكر الله في الآية – يعني قوله تعالى : { فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد … . } فلم يؤمنوا ولم يرسلوا معه بني إسرائيل ، فقال : ليذبح كل رجل منكم كبشا ، ثم ليخضب كفه في دمه ، ثم ليضرب به على بابه ، فقال القبط لبني إسرائيل : لم تجعلون هذا الدم على أبوابكم ؟ فقالوا : إن الله يرسل عليكم عذابا يقتلكم وتهلكون . فقال القبط : فما يعرفكم الله إلا بهذه العلامات ! فقالوا : هكذا أمرنا نبينا ، فأصبحوا وقد طعن من قوم فرعون سبعون ألفا ، فأمسوا وهم لا يتدافنون ، فقال فرعون عند ذلك لموسى عليه السلام : { ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز } وهو الطاعون { لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرائيل } فدعا ربه فكشف عنهم
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: بذل الماعون - الصفحة أو الرقم: 36
خلاصة حكم المحدث: مرسل قوي الإسناد
-3-
وهذه الاية ايضا:
وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون ( 127 ) ) الاعراف
هنا نجد المقارنه بين قومين: قوم فرعون وقوم موسي مما يدل على انهما مختلفين
وهذا الحديث:
ما هذا اليوم الذي تصومونه ؟ فقالوا : هذا يوم عظيم . أنجى الله فيه موسى وقومه . وغرق فرعون وقومه . فصامه موسى شكرا . فنحن نصومه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فنحن أحق وأولى بموسى منكم ، فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم . وأمر بصيامه .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1130
خلاصة حكم المحدث: صحيح
والله اعلى واعلم