دراسة امريكية: باقات الورد تقوي القدرة علي السعادة
القاهرة - اخبار مصر
الورد والزهور المختلفة تعزز احساس السعادة خاصة لدي المرأة فقد اظهرت احدث الدراسات والتي اجريت بجامعة نيوجرسي الامريكية ان تلقي المرأة لباقات الزهور والورود المختلفة تقوي قدراتها علي السعادة والتواصل الاجتماعي الودي مع الاخرين بصرف النظر عن الحالة النفسية والاجتماعية في هذا الوقت.
وقد اثبتت هذه الدراسات والتي سجلت شعور 174 امرأة و51 رجلاً ممن قدمت لهم باقات الزهور ان الأمل بالاستمتاع بالحياة قد اجتاح مشاعرهم واحاسيسهم وكيانهم وتخلصوا من الاكتئاب الذي يمكن ان ينتابهم لبعض الوقت.
كما اكدت دراسة اخري اجريت علي 104 اشخاص من الجنسين للبحث عن التأثير النفسي الممكن حدوثه علي تعزيز قدرة الإنسان علي التواصل مع الآخرين بواسطة تقديم باقات الزهور والورود فهذه العادة الحميدة من الظواهر الايجابية فهي تساعد علي تحسين المزاج لكل متلق لهذه الباقات الجميلة كما انها تسري عن نفوسهم وتعطيهم احساس ومشاعر الغبطة والسعادة.. كما اكدت دراسة اخري ان تناول خلاصة جذور الورد قبل ممارسة الرياضة يزيد من قوة التحمل ويسمح باداء التمرينات علي وجه افضل.
وقد اوضح الباحثون الامريكيون ان خلاصة جذور الورد أو ما يعرف بالجذور الذهبية وهذا اسمها العلمي يزيد من قدرة الإنسان علي زيادة مشاعره الايجابية حسب جريدة الجمهورية وان احتواء الجذور علي مكونات نشطة متمثلة في مادتي روزافين والساليزوسايد والتي ترفعان من قدرة التحمل الجسدي وتزيد الانتاجية في العمل كما تقلل من غثيان المرتفعات وتعالج التعب والارهاق والكآبة وفقر الدم واضطرابات الجهاز العصبي.
وقد اشارت الدراسة إلي ان وجود باقات الزهور والورود في المنزل ورؤية الورود والزهور بصفة عامة تحقق للإنسان خاصة المرأة مشاعر السعادة والحب.
كما ان وجود لوحات الورود والزهور في المنزل تضفي مزيداً من السعادة علي الأسرة..
وللورد والزهور والوانها وانواعها المتعددة مدلولات متعارف عليها فمثلاً الورود الحمراء دليل علي الحب واشتعاله والورود البيضاء تعطي احساساً بالود والصفاء والصفراء تدل علي مشاعر ودغدغة المشاعر بالحب والغيرة.. اما الورود والزهور البنفسجية فتدل علي احاسيس الوفاء والتسامح
ايجى نيوز
القاهرة - اخبار مصر
الورد والزهور المختلفة تعزز احساس السعادة خاصة لدي المرأة فقد اظهرت احدث الدراسات والتي اجريت بجامعة نيوجرسي الامريكية ان تلقي المرأة لباقات الزهور والورود المختلفة تقوي قدراتها علي السعادة والتواصل الاجتماعي الودي مع الاخرين بصرف النظر عن الحالة النفسية والاجتماعية في هذا الوقت.
وقد اثبتت هذه الدراسات والتي سجلت شعور 174 امرأة و51 رجلاً ممن قدمت لهم باقات الزهور ان الأمل بالاستمتاع بالحياة قد اجتاح مشاعرهم واحاسيسهم وكيانهم وتخلصوا من الاكتئاب الذي يمكن ان ينتابهم لبعض الوقت.
كما اكدت دراسة اخري اجريت علي 104 اشخاص من الجنسين للبحث عن التأثير النفسي الممكن حدوثه علي تعزيز قدرة الإنسان علي التواصل مع الآخرين بواسطة تقديم باقات الزهور والورود فهذه العادة الحميدة من الظواهر الايجابية فهي تساعد علي تحسين المزاج لكل متلق لهذه الباقات الجميلة كما انها تسري عن نفوسهم وتعطيهم احساس ومشاعر الغبطة والسعادة.. كما اكدت دراسة اخري ان تناول خلاصة جذور الورد قبل ممارسة الرياضة يزيد من قوة التحمل ويسمح باداء التمرينات علي وجه افضل.
وقد اوضح الباحثون الامريكيون ان خلاصة جذور الورد أو ما يعرف بالجذور الذهبية وهذا اسمها العلمي يزيد من قدرة الإنسان علي زيادة مشاعره الايجابية حسب جريدة الجمهورية وان احتواء الجذور علي مكونات نشطة متمثلة في مادتي روزافين والساليزوسايد والتي ترفعان من قدرة التحمل الجسدي وتزيد الانتاجية في العمل كما تقلل من غثيان المرتفعات وتعالج التعب والارهاق والكآبة وفقر الدم واضطرابات الجهاز العصبي.
وقد اشارت الدراسة إلي ان وجود باقات الزهور والورود في المنزل ورؤية الورود والزهور بصفة عامة تحقق للإنسان خاصة المرأة مشاعر السعادة والحب.
كما ان وجود لوحات الورود والزهور في المنزل تضفي مزيداً من السعادة علي الأسرة..
وللورد والزهور والوانها وانواعها المتعددة مدلولات متعارف عليها فمثلاً الورود الحمراء دليل علي الحب واشتعاله والورود البيضاء تعطي احساساً بالود والصفاء والصفراء تدل علي مشاعر ودغدغة المشاعر بالحب والغيرة.. اما الورود والزهور البنفسجية فتدل علي احاسيس الوفاء والتسامح
ايجى نيوز